1. عبد اللطيف الحسيني علق:
8 أبريل 2010 في الساعة 11:59 ص
يا أخونا : ماذا تفعلُ هنا , ها طردتكَ البراري ومدنُ الضباب , ثمّ ما علاقتُكَ ب( كمال – سهير ) و لماذا أهديتَ هذا النصَّ الجميل لهما .( وبكل تأكيد يستحقانه)
لِمَ لمْ تكتبْ نصا حين تزوجتُ بليلى يا مجنون أمينة .
يا بن شرمولا ( تسقطُ الهمزة بعد النداء ) شرمولا لم يبقَ فيه إلا ترابٌ ناعمٌ متساقطٌ , كنتُ و نورو و دارين و آلان أمامَ شرمولا مساءَ ليلة النوروز .
سأعودُ إليك مساءً .
2. عبد اللطيف الحسيني علق:
8 أبريل 2010 في الساعة 6:12 م
شرمولا الآنَ ( يا بن الشرمولا) و كلنا أبناؤه , تلك الرابية الداعرة السمجة أخلاقاً … وسلوكاً , وقبلهما : موتاً .
هل تعلمُ كيف يموت تلُّ شرمولا , يموتُ هكذا منتصباً ( بالمعنيين : السلبي قبل الإيجابي) , ألا استمعتَ إلى مرسيل خليفة : (منتصب القامة أمشي ) في فترة المدّ الثوري ؟.
قيلَ عن شرمولا ما لم يقلْ بعدُ عن (هيملايا) , تلُّنا عبارة عن ترابٍ تجمّعَ فيه الكلامُ , فتفجّرَ طولاً و عرضاً , والآنَ يستطيعُ ( نورو) تسلقه والنطّ من فوقه كما ينط من الحلم إلى الواقع .
في ليلة عيد النوروز حين كنا أمامَ ( الشرمولا) و النيرانُ تشتعلُ فيه ( لا فوقه ) طلب مني نورو أنْ آخذ التلَّ إلى البيت لينامَ فوقه .
3. نائله خطيب/فلسطين المحتله - الجليل علق:
8 أبريل 2010 في الساعة 6:23 م
من هذا، أو ابن من هذا، أو ما هذا؟
أخ، يا دوائر أختي المجنونة والعملاقة.
لقد أصبت بلعنة لعنااااااء.
الصمت لا يصمت، وتخرس الطرقات في معدتي،
والعتمة متوحشة، متوحشة، متوحشة، ببطء…
وليس لها غيري يضحك ها ها ها ها ……….
ظلال الجبال ارجوانية ودخانها عامودي يتصاعد في الهواء ويختفي في غسق ابريل ووهاده الظليلة….
ماذا أكتب لك يا بن شرمولا: ………..كم أنت بعيدة أيتها المكسيك…..
.
.
.
.
.
.
.
.
الرائع عبدالرحمن عفيف بحذافيره الزرقاء وال………………م ش ت ع ل ة، كم أنا سعيدة بوجودك اليوم في دروب: ان روحي ترفرف مثل شارلي شابلن. بصدق، أنا أعشق اسلوبك الفادح في السرد – ما أتفهني، دائما أقول نفس الكلام………..لا بأس،
قبعتي مائلة قليلا اليوم كالعادة وساااااااااااااااااااااااااااكن هو الليل يلهث ولا يسمع أنفاسه…
الى اللقاء……أيها الكل الصامت………………أخ…أعتقد انني اصطدمت بشجرة..
باي.
