٢٠‏/٤‏/٢٠١٠


التعليقات 6 على “مذاق نيمانا بشدّة”1. نائله خطيب/فلسطين المحتله - الجليل علق:20 أبريل 2010 في الساعة 11:56 صسأسبق عبداللطيف الأرعن المخيف الى هنا….أتمنى أن لا يرتدي عباءة البارحة، لقد موتني من القهر في صفحة باسم سليمان……كم أكرهه ذلك المغرور…لا تخبره بذلك…رجاء…أتوسل اليك يا عبدو الثاني……………….آه يا خبز أمي القرمزي………….يا صفار أجنحتي…أقرأ كل الكون، أتسلق أطراف الحروف وسطوحها المجنونة والمعقولة،وحين أزور قصر أمير الزهور أخرس….عرفتُ أنني كنتُ أعيش في مدينة ما، نعم كانت تلك التي أعيش فيها مدينة. لها علاقات بالنباتات وكانت النباتات تنبت على السّطوح وفي أطراف العواطف، عواطف تؤكل بدل الخبز مع بعض الليمون وفقدان نيمانا بكلّ شدّة.نيمانا مدينة صفراء واحدة، هناك تسكن في حب مهجور من خلاياه القرمزية…نيمانا بيت من الطين الشهي يأكله الفقراء بدل الخبز…وفي الشتاء هي زهر عندكو أبيض أصفر كتلال الربيع الماضي صل الله عليه وسلم…يا ربي…أنا لا أقرأ….أعتقد انني أتأمل ولادة نبي من مشرق الشمس.أرأيت بعمرك سمكة تطارد قرصانا؟لا تزعل فأنا أصفَر في الربيع وأخضر في كمد الشروق وألوان أمي خافتة كمشروع صمت…الهذيان ليس ممنوعا…. والكتابة حالة ارتياب..هذه هدية للبخلاء…بسنوات الجراد وحقوق التنفس ليست محفوظة…http://sudanyat.org/vb/showthread.php?t=5388استاذي عبدالرحمن ..أقلام عصافير التوت البري العاشقة..وسلاماتي لأمينة ولحروف قطفتها حرفا حرفا………وانني أصلي..2. عبداللطيف الحسيني علق:20 أبريل 2010 في الساعة 2:54 ملن أقسم : أنتما مجنونان ببراعتي ,( ي) المتكلم .3. عبداللطيف الحسيني علق:20 أبريل 2010 في الساعة 2:56 ملن أقسم : أنتما مجنونان ببراعتي ( ي) المتكلم .4. عبد اللطيف الحسيني علق:20 أبريل 2010 في الساعة 3:02 مأنتما مجنونان , ببراعتي ( ياء المتكلم ) كتبتُ كثيرا لعبدو الثاني . فضاع بين أدغال النت , وكنتُ السباق لهذا الذي لا يردُّ .5. عبد اللطيف الحسيني علق:20 أبريل 2010 في الساعة 3:21 ميا أستاذها مرحبا :زرتُ قبر جد أبيك قبل أيام في (كري موزا ) و تجمّع حولي أهلُ القرية لأنّ ابن شيخهم زارَ القرية , و تحدثَ لي الكثيرون أنهم يرون شعاعاً منيرا ينبثق من قبره فوق التل الهائل , ويدخل غرفهم ليشفي مرضاهم , و يُبعد الشياطين عن أحلامهم , وحياتهم التي باتتْ على كف العفاريت و الجان .جميلٌ جدا لأنْ نستمع إلى الخرافات الحيّة , ثمة كتابٌ أثير : ( كرامات الأولياء ) سرقتُه من الشيخ لأستمتعَ به في كل اللحظات بل في كل الأيام الحارة التي تصلُ درجةُ الحرارة في عامودا إلى ( ستين ) , ما أجمل الجهنم في عامودا الميتة . سأعودُ مساءً يا مجنونة و يا مجنون .6. نائله خطيب/فلسطين المحتله - الجليل علق:20 أبريل 2010 في الساعة 5:36 مكل شيء في الوجود هو استاذ لنا، أكبر استاذ لي هو ابني نايف الشقي، بل هناك أكبر منه، البعوضة التي تقرصني في نومي،….ثم من قال انه ابني ربما هو أمي وأنا لا أعرف……يا جنون عامودا وعفريتها….ثم لا تقل انك من جنن عبدو أيضا يا ابن شيخهم….لكل منا نوارسه المجنونة الرعناء……أولسنا فئران الاستعمار البائسة….حتى الفئران أصبحت لها القدرة في التسلل لجروحنا، وحدها الانسانية فشلت بذلك…فما أجمل الجنون اذن، انه ناضج، طيب، ومتفهم كعتمات الزوايا تماما…فمن سيجننك يا شيخ عامودا البعيدة الستينية الأصياف؟ ربما نورو الذي يتسلق أشجار نومه ليرى أحلاما أبعد من كل الوضوح……أعتقد أن شعاع قبر جد ابيك هو سبب كوابيسي اذن يا شيخ جهنم الجميل…آه يا أمي…