٢٢‏/٤‏/٢٠١٠

بعد ثلاثة أشهر ونيف من العمل الشاق والممتع، الفنان التشكيلي خليل عبدالقادر يضع اللمسات الأخيرة على جداريته والتي عنونها ب” حشودٌ ألفتُها وتؤرق ذاكرتي” والتي اسند اليه تصميمها وتنفيذها من قبل بلدية مدينة هيرفورد بألمانيا وفي مقدمة الكاتلوك والتي سيصدر بمناسبة افتتاح الجدارية يقول الفنان: كان علي أن أوقظ هذه الروح التائهة والغائبة من سباتها العميق لأرصد الحنين كملهاة للعين.وهذا نصّ الكلمة التي جاءت في المقدمة والتي ترجمها مشكوراً الشاعر عبدالرحمن عفيف الى الألمانية.
 النص الألماني