١٨‏/٦‏/٢٠٠٩

بين عبدالرحمن عفيف وخاله فرج بصلو
تلبقلك المتعة ويلبقلك الفرح
خالو انا من إجازة لأخرى أحاول التنفس . وبين سفرية
وأختها أمر عى كتاباتك وترجماتك. وأفرح بيك ومعك
عدت من بولندا.  وهلق رايح لفييتنام. والهند بعدها.
صارت الدنيا بحجم شنطة. والألق بينقطف مثل الورد.
ثم أتاني مولود جديد من بنتي. والكتابة والرسم زخات زخات.
ويا حنيني لبلاد تركناها وما تركتنا
فرج

خالو فرج
أقمت بكلماتك الدنيا
لا انكسر قلمك ولا خرب كومبيوترك
كلّ المحبة والأشواق
إليك
أتابع ما تكتبه
أقرأ بمتعة
عبدالرحمن عفيف