١‏/٢‏/٢٠١٠

إبراهيم حسو
شاعر سوري من جيل الثمانينات , اصدر حتى الآن -الهواء الذي أزرق يليه تتمة الجمهرات- دار عبد المنعم ناشرون حلب 2003 وهو كتاب شعري سوريالي لم يبق كثيراً في متناول اليد إذ سرعان ما اقتيد إلى الحرق لرداءة الطباعة و المحتوى و كتاب شعري آخر-الضباب بحذافيره- إصدار دار الزمان بدمشق . يكتب منذ أواخر الثمانينات في الصحافة السورية -تشرين و الثورة بملحقيهما- و في الصحافة العربية-النهار و المستقبل- سيصدر له قريباً موسوعة الشعر السوري الردئ - التسعينات نموذجاً- و اصدر في الثمانينات مع الشاعر عبد الرحمن عفيف مدونة ورقية - مجلة قلق- كانت تبحث في الشعر و السوريالية الجديدة عُوقبت المجلة أكثر من مرة وُمنعت من الصدور فيما بعد و كانت رغم صدور -4- أعداد منها تشكل طفرة شعرية نادرة في مدينة نائمة على نصلي نهر الخنزير , لم تكن على اتصال أصلاً بالعالم الخارجي -عامودا- و لم تكن تعرف سوى أسماء لشعراء محليين بطشوا بثقافتها شر البطش.